- Home
- Men and Women
المشاعر الأسرية سواء كانت سلبية أم إيجابية مكثفة وقوية، واتباع أحد أفراد الأسرة العنف وحصوله على مبتغاه من غير حسيب ولا رقيب يزيد من خطورة المشكلة وخطورة تكرارها مراراً وتكراراً...
مساوئ وآثار العنف الزوجي على المرأة المعنفة، وبيان الفرق بين الضرب المباح والضرب المحرم...
العائلة المسلمة قائمة على فصل الممتلكات بين الزوجين، إذ كل منهما مستقل مالياً عن الآخر استقلالاً تاماً. والرجل مكلف ومسؤول عن تأمين الاحتياجات المادية لأسرته كاملة حتى لو كانت زوجته تعمل أو كانت غنية ذات أملاك...
جمال الحب يكمن في إعطاء الاستقلالية والحرية للطرف الآخر من غير تملكه ومعاملته كشيء يشترى ويباع...
إن النجاح في مواجهة أزمة متوسط العمر عند الرجل والمرأة على السواء يعتمد إلى حد كبير على النجاح والنضج الذي بلغه الإنسان في أطوار الحياة السابقة، وبخاصة في المراهقة والكهولة المبكرة...
سن الأربعين يقوم الإنسان فيه بإعادة ترتيب أولوياته في الحياة ومشاريعه المهنية أو الأسرية...
لكل شخص طريقة في تقييم الآخرين، والعمر لا يشكل عائقاً أمام الحب أبداً...
أغلب الرجال تبحث عن الشكل الخارجي للمرأة فقط عند الارتباط بها، وهذا لا يكفي لبناء أسرة مستقرة، كما أن بعض الفتيات يحبذن الزواج بشخص ناضج يجدن عنده أمان أبيهم...
ضرورة توعية الجيل على حسن اختيارهم لشريك حياة متوافق معهم نوعا ما وعدم الاكتفاء بمعيار أو معيارين لأخذ القرار والزواج...
الراحة النفسية والاستقرار من أهم أهداف الزواج، لذا على الإنسان التفكير جيداً عند اختيار شريك حياته...
إن الاختلاط المريح للنفس البشرية هو الاختلاط المرشد بالضوابط الشرعية التي تحمي هذا الاختلاط من أن يتحول إلى بلاء و مصدر للرذيلة...
يناقش هذا المقال إمكانية أن يكون بين الرجل والمرأة علاقة أخويّة وإن كانت مقيّدة حتّى لا تنزلق في منحدر الشهوات الّتي تفسد الصداقات...
الميل إلى الجنس الآخر أمر فطري تماماً، والفتنة أشد من الحرب، فعلى الفرد أن يكون واعياً ويقلل من الاختلاط الذي يسبب له الشهوة، ويضع خوف الله نصب عينيه...
غالباً الأخطاء التربوية تنشأ لنا جيلاً نرجسياً واتكالياً معتمداً على الآخرين في جميع أموره الحياتية، وعلى الأهل أو الزوجة التشجيع على الاستقلالية والاعتماد على النفس...
بعض النساء تبقى فيهن صفات الطفولة من اعتمادية واتكالية، والرجل مفطور على حب الاستقلالية وعدم الشعور بتقيده أو كثرة ملاحقته كالفتى الصغير...
الزواج تخلق فيه المودة والرحمة بين الشريكين، واستماع كل منهما للآخر لا يعني فقد الرجل رجولته، كما أن تلبية المرأة لزوجها لا يعني أنها خاضعة له...
إن الإنسان شديد البخل تؤثر عليه هذه الصفة من ناحية حب الآخرين والعطاء، فيقل عنده حب الآخرين ويكثر عنده حب الذات والأنانية المرضية...
التكبر سلوك اختياري يتعلمه الشخص تعلماً، فعلينا بالتربية الصحيحة والقدوة الحسنة لتجنب ظهور هذه الخصلة في الجيل الجديد...
الإدمان على المسكرات يفسد الحياة الزوجية ويجعلها حياة مأساوية لا حب فيها...
الإدمان على الخمر يؤدي إلى انعزال الإنسان وشعوره بأن الخمر هو خليله الوحيد، فيستغني عن الجميع مقابل حصوله عليه، لكن بالهمة والعزيمة والخوف من الله لا يوجد داء إلا وله دواء...
الرياضة بين الزوجين متعة إذا ما كانت تمارس باعتدال، فهي تضفي على الحياة روح المشاركة والمنافسة والتقارب العاطفي والنفسي بين الزوجين...
أمر الله الرجال والنساء عند اختيار شريك الحياة أن يكونوا متدينين لما لهذه الصفة من راحة وسكون وطمأنينة في الحياة الزوجية وتربية الأولاد...
تفهم الطرف الآخر لبعض الاضطرابات الموجودة عند شريكه وحسن التعامل معها يخفف من أثرها على الحياة الزوجية...
الغرض الأساسي من الزواج في ديننا هو الراحة النفسية والهدوء...
السكينة النفسية والطمأنينة التي يستمدها الإنسان من خلال علاقة المودة والرحمة مع إنسان آخر تجعله يعيش أطول ويصاب بالأمراض النفسية والعضوية أقل من غيره...